![]() |
الكلمات الجارحة والبذيئه من الرجل لزوجته رغم كل الحب
السلام عليكم ورحمة الله وبركات
يمكن موضوعي ليس غريب وليس نادر بل هو ما يحدث يوميا في كثير من بيوت الناس والاخص المسلمين واقصد هنا بيت مكون من اسرة مسلمة صالحة تقوم بأداء واجباتها تجاه خالقها كل يوم من صلاه وصيام و=====الخ من الفروض التي فرضها الله سبحانه وتعالى !!!! لكن المشكله هنا ان الرجل والذي هو مقوم ورب الاسره طائع لربه بكل شي وليس مقصر باي شيء ومحب لزوجته ولا يقدر أن يبتعد عنها وطلباتوها مستجابه وكل شيء !!!! لكن لسانه لا يكف عن سب وشتم هذن الزوجه والتي هي ام لاولاده والتي ضحت باهلها وكل شيء من اجله ====== دون ان يجدي اي نفع من التضحيات والنتيجه عند اتفه الاسباب تجد الشتائم والمسبات تنهال على رأسها===== والذي يزيد الامر سوء ان السب والشتم اصبح امام الاولاد والنتيجه بكاء الام وصراخ الاب وتوتر الاولاد والنهايه تكون بالرجوع لفراش الزوجة وتناسي كل الكلمات التي قيلت في النهار ودون اعتذار والتاكد من الزوجه ان اليوم التالي سيكون مثل هذا النهار !!!! مع العلم ان هذا الزوج متدين وبشكل جيد ومتعلم وواصل لمرحله عاليه من العلم ويستلم شركه كبرى ومكلله بالنجاح لكن هذه حاله داخل بيته جيد المران والمزاج خارج بيته وسيء الطباع وعصبي داخل بيته ومع زوجته وللعلم ايضا ان الزوجه تحبه وتناضل من اجل الاستمرار معه لكن لم تعد قادره على سماع الشتم والسب لشخصها على كل كبيره وصغيره ======= الرجاء المساعده وطرح الحلول لكي نقوم باصلاح الفاسد في هذه الموضوع وكيف تتعامل مثل هذه الزوجة معه عند سبها وشتمها ولو ان هناك احاديث عن الرسول الكريم نستطيع ان نستشهد بها اكون شاكره لكم تفاعلكم وتعاونكم لحل جزء من مشاكل دائمه في بيوتنا المسلمة ========= واتوقع انني تكلمت اليوم ليس بلساني وبحروفي بل بلسان الكثيررررررررر الكثيررررررررر من النساء التي تعاني من هذه المشكله نتمنى من الله تعالى الاستفاده والاستزاده من خبراتكم وتجاربكم . |
يسلمووووووووووووووو حبيبتي على كلماتك الرائعة لانك بالفعل تكتبين مشكلتي مو زوجي اللي مستحيل يمر يوم بدون سب في بداية زواجي كنت ازعل و ابين و الان ازعل بس بدون ما ابين و شكلي في النهاية بيصير عندي شي عادي و يمكن افتقده
ما اقول الا الله يحنن قلوبهم علينا |
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماقول الا الله يهديهم |
أفيدوني فأنا زوجة لزوج لا أستطيع أن أتجنب شر لسانه وتقلباته ومزاجيته إلا بتلاوة الآية "فصبر جميل و الله المستعان على ما تصفون"، لا أدري لماذا يعاملني بهذه الطريقة مع أنني والله يشهد أعامله بما يرضي الله، و عيبي الوحيد في نظره أنني غيرت حياته من حياة لهو و مجون إلى حياة مستقرة، علما أنه أكبر مني بعشرين عاماً، ولا أسمع كلمة رضى منه إلا وقت المعاشرة الزوجية. الجواب لا يخفى على أحد ما جاء به الإسلام من إكرام المرأة ورعاية حقها والإحسان إليها في سائر الأحوال، فإن كانت أماِّ فقد جاء القرآن بالوصية العامة بالوالدين؛ كما في قوله : "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً"، وخُصت الأم بمزيد من الذكر والعناية والرعاية؛ كما في قوله "حملته أمه وهناً على وهن"، وقول النبي – صلى الله عليه وسلم - في شأن البر عندما سأله السائل : أي الناس أحق بحسن صحابتي يا رسول الله؟ قال:"أمك"، قال: ثم من؟ قال:"أمك"، قال: ثم من؟ قال:"أمك"، قال: ثم من؟ قال "أبوك". وإن كانت بنتاً، فإن النبي – صلى الله عليه وسلم - خص رعايتها والقيام بشأنها بمزيد من الترغيب والحث، وذكر عظيم الأجر، كما في قوله – صلى الله عليه وسلم - :"من عال جاريتين ....". وأما الزوجة فقد عظمت الوصية بها كذلك؛ كما في قول الله تعالى:"وعاشروهن بالمعروف، فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً"، والنبي – صلى الله عليه وسلم - قال :" استوصوا بالنساء خيراً"، وكان يقول :" خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" وغير ذلك مما هو معلوم . والمخالف لهذا يقع في أمور: أولها: المخالفة لأمر الله سبحانه وتعالى وهدي رسوله صلى الله عليه وسلم. والثانية: المعارضة لمتطلبات الرجولة والشهامة. والثالثة: التناقض بين الانتفاع بالزوجة في حسن تدبيرها لبيتها، وقيامها بشأن زوجها وأبنائها، إضافة إلى قضاء الشهوة وتحقيق اللذة، ثم لا يقابل الزوج ذلك ولا يتمه بالإحسان والإكرام وحسن المعاملة، بل يأتي بما يتناقض مع ذلك من الإساءة، وفحش القول، وسوء التصرف. وهذه الزوجة قامت بواجبها في أداء حق زوجها والإحسان إليه، وخاصة بالقول امتثالاً لأمر الله تعالى: "وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن"، وقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: "والكلمة الطيبة صدقة"، ولكنها هنا تجد أن زوجها لا يتحدث إليها إلا بالعنف والشدة، ولا يخاطبها إلا بفاحش القول، وينعتها بالقبيح من الصفات، ولا شك أن هذا الأمر غير مقبول شرعاً ولا عرفاً. وأقول لهذه الزوجة : 1- أن تصبر وتحتسب، وألا يدعوها تصرف زوجها إلى أن تغير سلوكها من الإحسان إلى الإساءة ، أو أن ترد على إساءته بالإساءة، بل أوصيها ورغم صعوبة ذلك أن تواصل الإحسان لأن في هذا خيراً كثيراً بإذنه سبحانه وتعالى، والله جل وعلا يقول: "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"، وأنقل إلى الأخت الفاضلة هذه الكلمات الرائعة من تفسير السعدي لهذه الآية: فإذا أساء إليك مسيء من الخلق خصوصاً من له حق كبير عليك كالأقارب والأصحاب ونحوهم إساءة بالقول أو بالفعل فقابله بالإحسان إليه، فإن قطعك فصله، وإن ظلمك فاعف عنه، وإن تكلم فيك غائباً أو حاضراً فلا تقابله، بل اعف عنه وعامله بالقول اللين، وإن هجرك وترك خطابك فطيّب له الكلام وابذل له السلام، فإذا قابلت الإساءة بالإحسان حصلت فائدة عظيمة، "فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"؛ أي كأنه قريب شفيق، "وما يلقاها" أي وما يوفق لهذه الخصلة الحميدة "إلا الذين صبروا" نفوسهم على ما تكره، وأجبروها على ما يحب الله، فإن النفوس مجبولة على مقابلة المسيء بإساءته وعدم العفو عنه فكيف بالإحسان، فإذا صبّر الإنسان نفسه وامتثل أمر ربه وعرف جزيل الثواب، وعلم أن مقابلته للمسيء بجنس عمله لا يفيده شيئاً ولا يزيد العداوة إلا شدة وأن إحسانه إليه ليس بواضع قدره، بل من تواضع لله رفعه، هان عليه الأمر وفعل ذلك متلذذاً مستحلياً له . 2- تذكير الزوج بالله عز وجل وأهمية إحسانه إلى زوجته، وتحذيره من خطر اللسان، وتنبيهه إلى الإثم في القول البذيء، والكلام الفاحش، ويمكن أن يكون ذلك بوسائل مباشرة وغير مباشرة على النحو التالي : أ- إن كانت الزوجة لديها القدرة العلمية، وحسن الأسلوب، ويمكن أن يصغي لها الزوج فإنها تقوم بذلك بنفسها وبتدرج مناسب، وتختار الأوقات الملائمة التي توافق هدوء الزوج وحسن استعداده . ب – الاستعانة بالمواد العلمية المقروءة والمسموعة والمرئية، كإعطائه كتيبات أو أشرطة سمعية أو مرئية حول هذا الموضوع، وتكون جيدة ومؤثرة، ويمكن أن تعطيها الزوجة له، أو تختار من يكون مناسبا لإعطائها أو إهدائها له. 3- الاستعانة – بعد الله - بأشخاص آخرين ممن لهم صلة قوية بالزوج وقدرة على التأثير عليه، سواء من محارمه النساء كوالدته أو شقيقته، أو من الرجال الأقرباء أو الأصدقاء، وتخبر الزوجة بخلاصة عامة عن الموضوع ويتم التشاور في كيفية عرض الموضوع بطريقة غير مباشرة، بحيث لا يعلم الزوج أن الزوجة أخبرت بذلك أحداً، ويمكن أن يكون الموضوع بتدرج خلال مدة معينة وفي مناسبات وأوقات مختلفة. 4ـ الاستعانة بدعاء الله عز وجل بأن يصلح الزوج، ويهذب خلقه، ويحسن قوله، وأن يصبر الزوجة ويعظم أجرها. 5_ إذا لم ينفع شيء مما سبق وكان الحال بالنسبة للزوجة غير محتمل فيمكن أن تبدي للزوج استياءها وتطلب منه التغيير بصراحة ووضوح، ثم تخبر أولياءها ليتحدثوا معه ويطالبوه بالتزام الشرع في معاملته زوجته ، وإن احتاج الأمر إلى أن يطرح الموضوع بين حكم من أهله وحكماَ من أهلها فذلك مشروع، وقد يؤدي إلى نتيجة إذا استشعر الزوج الجدية. و الحمد لله رب العالمين. اجاب عليها د/علي بادحدح عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز بجدة. |
اخواتي //عااشقة الليل =====وام اسامه3 //
شكرا على الاطلاع وانا ذكرت اني اتكلم بلسان الكثيرات === وربنا يسمع دوعائكن (امين ) |
عزيزتي ريم المدينه ///شكرا على الر د وعلى المجهود الذي بذلتيه وهذا ان دل انما يدل على حرصك الزائد للتواصل ولحل مشكله بالكاد تكون مشكلة كثير من الاسر المسلمة ==
واقول جزاك الله كل خير انت والدكتور الذي اجاب على السؤال المطروح .. |
أنا أعاني هذه المشكلة وكلما فاتحته بالموضوع يعتذر بأنه عصبي المزاج أو أنه يعاني ظروفا صعبة أو ... أو ... من الحجج الواهية والباء الأعظم أنني لم أعد أحتمل وقد أبلغتها له بشتى الطرق حتى أنني أخبرته بأن زوجة مصرية حكمت لها المحمة بالمخالعة نظرا لتطاول زوجها عليها بوصفها أكرمكم الله بــ ( الحمارة ) فما كان من زوجي إلا الاستهانة بي ووصفي بأنني أهدده وهو لا يهمه ذلك وخاصة أنني عدت له بعد انقطاع دام أكثر من عشر سنوات وهو يدرك تماما أنني لا أحب أ، يتدخل أحد من أهلي خاصة حتى لا تسوء الأمور ، والحقيقة أنني أصبحت عصبية وأبكي باستمرار وهو لديه القدرة على اللامبالاة والتحقير وخاصة أمام ابنتي الصغيرة التي بدأت تعي الامور والنكى أن ابني أخذ طباع والده والمضحك المبكي في آن واحد أنه يقول لي إذا تطاولت عليك تحمليني ولا تظهري أي اعتراض واسكتي فأنا سأهدأ ولكن كيف أهدأ أنا بدوري عندما أسمع كلماته الجارحة ويرفض أي ردة فعل مني فأعلي الصوت بقول ( لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) فيقول بعصبية وتتحيسبين عليّ !!! فكيف التصرف ؟؟
|
حبيبتي اسيل شكرا لك على المرور واقول الله يعينك عليه
اما اختي(( غارقه في همي )) يعني لو انا او غيري اتكلم شو رح يكون الجواب ///عجبك عجبك ما عجبك هذاااااااك =========الباب /// قولي صح ولا لاء == ليش انت ما تعرفي ان الرجال قوامون على النساء يعني بقانونهم التسلط هو القوام وبس وانت سيدة العارفين على كلن مشكورة على المرور عل الموضوع ويا رب يتغير حال هالرجال من هالنوع (( امين )) |
والله كلامك صحيح مئه بالمئه واناكتبت موضوع مشابه لحدمامن موضوعك المزعج في ذلك انهم ملتزمين الاان السخافات والكلمات النابيه مازالت على ألسنتهم اعوذبالله من هؤلاء ألايقرأون كتاب الله ألايسمعون ويعون احاديث المصطفى عليه افضل الصلاه والسلام.
نسأل الله لهم الهدايه والصلاح وان يقوي صبرناعليهم وان يثيبناعلى صبرنا. |
والله توقيعك يالغاليه
فيه رد على موضوعك وهو التغابي سيد الاخلاق اذا كان هذا ديدن الزوج ولم تجدي معه النصائح تغابي وكانك لست المعنيه بالموضوع وبكذا راح يخف عنك لانه مايلاقي استجابه وبالتوفيق |
الساعة الآن 11:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©