![]() |
الجمال المخفي الخضوع بالقول للزوج
الحمد لله وأصلي وأسلم على رسول الله وبعد .
نهى الشارع الحكيم المرأة من الخضوع بالقول لما في ذك من الفتنة الأكيدة ، والخطر الماحق . وهذا طبعآ لغير المحرم ولكن لماذا لا تخضعين بالقول لزوجك يعني بذلك ترقيق الكلام إذا خاطبتي زوجك والتفنج والتكسر فيه, وترقيه وتنعيمه مع عبارات الحبّ والغرام إنّ هيئة المرأة وصورتها قد لا تكون مثيرة للإعجاب لدى كثير من الازواج ، بيد أنّ نعومة الصوت وجاذبية قد يتغلبان على ذلك النقص بل ان الزوجة ذات صوت حسن ، ونغمة رقيقة ، وغُنج متعمد تثير لدي الزوج المشاعر اكثر من صاحبت الوجه الجميل ان عذوبة الصوت ونعومته ، وحلاوة الألفاظ ودلالها لها وقع كبير في قلب الزوج فهو يرمز إلى التوافق والتألق الشديد إنه الجمال ذاته …… إنه الرقة والذوق والنعومة والجاذبية فنشعر بانتعاشة رقيقة ورغبة في الرضا والكمال إنها لمسة خاصة تُضفي الرقة على كل شئ جاف ؛ إنه الإحساس والعاطفة وهو دائماً المكان المناسب لعواطف الحب أياً كانت سواءً كانت للأم أو النفس أو أي إتجاه آخر . ذلك أنّ حلاوة الصوت وجاذبيته كثيراً ما تُحرك القلوب و الشهوات فيبذل الزوج ما في وسعهم لإرضى زوجته صاحبت الصوت الجميل ! وقد قيل : يا قوم إنّ أذني لبعض الحي عاشقة والأذن تعشق قبل العين أحياناً ختاما الله يغنينا بحلاله عن حرامه |
[COLOR="Magenta"]اخي....الحمدالله...
احسنت...وبارك فيك يارب وجزيت الجنة يارب لتبيه كثير من النساء... وجعله الله لك في موازين حسناتك والله يغنيك بــــــــــــــــ...حلاله...عن..حرامه يارب ويسهل امرك الى مايحبه ويرضاه...سبحانه انه على كل شيء قدير... ويصخر..لك..يارب...بنت..الحلال..اللي...تعرف قيمتك..عاجلاً غير آجل... اللهم آآآآآآآآآآآمين يارب العالمين |
كلام صحيح 100 % بارك الله فيك
|
|
شكرا و بارك الله فيكم
|
جزاك الله خيرا
وان شاء الله الكل يستفيد ربنا اغننا بحلالك عن حرامك اللهم امين |
اشكر الجميع علي الرد الطيف
صمت المشاعر اسعدني وجودك وجزاك الله خير علي الدعاء |
تسلم اخي الكريم
واسعدك المولى ورزقك بالزوجه الصالحه |
جزيت خيرا
فعلا جمال خفي غفل عنه الكثير تحياتي |
جزاك الله ألف خير أخي في الله
أسأل الله أن يسدد خطاك لما يحبه ويرضاه |
الساعة الآن 09:44 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©