منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   لا أستطيع الاقلاع عن الذنب أنا في ورطة (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=92908)

youyou 09-07-2006 06:42 PM

لا أستطيع الاقلاع عن الذنب أنا في ورطة
 
السلام عليكم
أنا في ورطة مع نفسي ومع الله ، لم أستطع الاقلاع من ذنب اقترفه إلى يومنا هذا ذنب كبير وعقابه عسير مع الله، لا أذكر الذنب ولاكن أظن أنكم فهمتو الز...
دائما أتوب إلى الله وأعمل جاهدا على أن لا أقع مرة أخرى ولكن تدور الأيام وأقع ، ضميري بؤنبني دائما أنا دائما تعيس لم أستطع التغلب على هذه النفس الصعبة... لا تلومونني الله يخليكم لأنني أريد حلا مساعدة للتغلب ومجاهدة تفسي والتوبة النصوح التي لا رجعة فيها اني اتوب ولاكن دائما أعاود الكرة ما العمل لقد كرهت نفسي أنا اتمنى أن أتوب ولكن لم أستطع ............

ثوب نشل 09-07-2006 06:48 PM

وليش ما تتزوج
الزواج حصن لك

مسلم في الغرب 09-07-2006 06:49 PM

بداية أنت في الطريق الصحيح فمجرد شعورك بالخطأ هو بداية التوبة لكن
عليك بالصحبة الصالحة
ابحث لك في المسجد عن أصدقاء تقضي معهم وقتك
غير من نمط حياتك داوم على قراءة الكتب الدينية و العلمية النافعة
و أخيرا اتق الله و اعلم أنه يراك في كل لحظة
و لا تنس أنه كما تدين تدان
فكل منا له أم و أخت و بنت في المستقبل و زوجة ألا تريد أن يستر الله عليهن؟

لن أقول لك ابحث عن الزوجة الصالحة (فما ذنبها؟)
لكن ابحث عن زوجة تعفك

هداك الله

youyou 09-07-2006 07:04 PM

أشكرك أخي مسلم
ولكن أنا شاب لا زلت أدرس عمري 22سنة والزواج لا زال مبكرا علي وتكاليفه باهضة وأنا لا زلت طالب بالجامعة.جزاك الله خيرا

toti_froti 09-07-2006 07:14 PM

الله يهديك حاول تشغل وقتك مع الاهل والصحبة الطيبة واشترك باندية رياضية الى ان يفرجها الله وتذكر اخي الموت وتخيل لاسمح الله وافتك المنية وانت على معصية ماحد بينفعك ساعتها وكفى بالموت واعضا

مــريم 09-07-2006 07:31 PM

لو تصلي وتصوم.. راح تتركه بإذن الله..
جاهد نفسك..
وأعتبر الأمر تحدي بينك وبين نفسك..
وقول أنا اليوم ماراح أفوت ولا فرض..
لما ينتهي هذا اليوم..
أعزم أنك تتحدى نفسك إنك تصلي ثلاثة أيام..
وبعدها أسبوع..
وطبعا أنت لأنك تصلي .. تخشى على نفسك أن تفسد صلاتك..
وبإذن الله تتعود على البعد عن هذا العمل الفاحش..
هدانا الله واياك..

الثعالبي 09-07-2006 07:42 PM

أتق الله يأخي واعلم أنك تعمل جريمة عظيمة و كبيرة من كبائر الذنوب وعليك بالتوبة النصوحه وابتعد المجتمع الذي أنت ساكن فيه أو الناس الذين يدلونك على هذا العمل الخسيس والعلاج التوبة الصادقة ومن تاب تاب الله عليه ، ثانيا أكثر من الاستغفار وجددإيمانك وابتعد عن رفقة السوء ، سافر الى مكة وأدي فريضة العمرة وادعوا الله وتضرع اليه بقلب صادق تائب ، اذا كان لديك دش يعرض عليك القنوات الاباحية فكسره -أقصد القنوات المثيرة للجنس ‘أحفظ بصرك من النظر للنساء ، وهناك علاج أوصانا النبي كشباب للحفاظ على انفسنا فقا ل عليه السلام ( يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فاءنه أغض للبصر واحفظ للفرج ومن لم يستطع منكم الباءةفعليه بالصوم فاءنه له وجاء 000الحديث) أتق الله اخي لو جاءك الموت وانت في هذه الحاله كيف تقابل ربك ؟ وأحذرك من مرض الايدز والهربز والزهري كل هذه موجودة في الزنا لأن كل زانية مثل (الحمام) من جاء قضى حاجته فيه وخرج)اخي هل ترضى أحد أن يفعل هذاالعمل في أمك أو أختك أو أحد قريباك؟؟!اللهم حصن فرجه واشرح صدره ونور بصيرته ورده اليك ردا جميلا أميييييييين 00

mnmn&nfnf 09-07-2006 07:44 PM

اعلم رحمك الله ان من اكبر الكبائر الزنا فقد روى البخاري انه قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم اي الذنب اشد قال ان تجعل لله ندا وهو خلقك اي ان تشرك بالله قيل ثم اي قال ان تقتل ولدك مخافة الفقر قيل ثم اي قال ان تزاني حليلة جارك، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الزنا في المرتبة الثالثة.
" وأضراره:

1ـ الزنا يجمع خلال الشر كلها من: قلة الدين، وذهاب الورع، وفساد المروءة، وقلة الغيرة، ووأد الفضيلة.

2ـ يقتل الحياء ويلبس وجه صاحبه رقعة من الصفاقة والوقاحة.

3ـ سواد الوجه وظلمته، وما يعلوه من الكآبة والمقت الذي يبدو للناظرين.

4ـ ظلمة القلب، وطمس نوره.

5ـ الفقر اللازم لمرتكبيه، وفي الأثر يقول الله تعالى: { أنا مهلك الطغاه، ومفقر الزناه }.

6ـ أنه يذهب حرمة فاعله، ويسقطه من عين ربه وأعين عباده، ويسلب صاحبه اسم البر، والعفيف، والعدل، ويعطيه اسم الفاجر، والفاسق، والزاني، والخائن.

7ـ الوحشة التي يضعها الله في قلب الزاني، وهي نظير الوحشة التي تعلو وجهه؛ فالعفيف على وجهه حلاوة، وفي قلبه أنس، ومن جالسه استأنس به، والزاني بالعكس من ذلك تماماً.

8ـ أن الناس ينظرون إلى الزاني بعين الريبة والخيانة، ولا يأمنه أحد على حرمته وأولاده.

9ـ ومن أضراره الرائحة التي تفوح من الزاني، يشمها كل ذي قلب سليم، تفوح من فيه، ومن جسده.

10ـ ضيقة الصدر وحرجه؛ فإن الزناة يعاملون بضد قصودهم؛ فإن من طلب لذة العيش وطيبه بمعصية الله عاقبه الله بنقيض قصده؛ فإن ما عند الله لا ينال إلا بطاعته، ولم يجعل الله معصيته سبباً إلى خير قط.

ولو علم الفاجر ما في العفاف من اللذة والسرور، وانشراح الصدر، وطيب العيش؛ لرأى أن الذي فاته من اللذة أضعاف أضعاف ما حصل.

11ـ الزاني يعرض نفسه لفوات الاستمتاع بالحور العين في المساكن الطيبة في جنات عدن.

12ـ الزنا يجرئ على قطيعة الرحم وعقوق الوالدين، وكسب الحرام، وظلم الخلق، وإضاعة الأهل والعيال وربما قاد إلى سفك الدم الحرام، وربما استعان عليه بالسحر والشرك وهو يدري أو لا يدري؛ فهذه المعصية لا تتم إلا بأنواع من المعاصي قبلها ومعها، ويتولد عنها أنواع أخرى من المعاصي بعدها؛ فهي محفوفة بجند من المعاصي قبلها وجند من المعاصي بعدها، وهي أجلب شيء لشر الدنيا والآخرة، وأمنع شيء لخير الدنيا والآخرة.

13ـ أن العار الذي يلحق من قذف بالزنا أعلق من العار الذي ينجر إلى من رمي بالكفر وأبقى؛ إلا إن التوبة من الكفر على صدق القاذف تذهب رجسه شرعاً، وتغسل عاره عادة، ولا تبقي له في قلوب الناس حطة تنزل به عن رتبة أمثاله ممن ولدوا في الإسلام، بخلاف الزنا؛ فإن التوبة من ارتكاب فاحشته ـ وإن طهرت صاحبها تطهيراً، ورفعت عنه المؤاخذة بها في الآخرة ـ يبقى لها أثر في النفوس، ينقص بقدره عن منزلة أمثاله ممن ثبت لهم العفاف من أول نشأتهم.

14ـ أن الزنا جناية على الولد؛ فإن الزاني يبذر نطفته على وجه يجعل النسمة المخلقة منها مقطوعة عن النسب إلى الآباء، والنسب معدود من الروابط الداعية إلى التعاون والتعاضد؛ فكان الزنا سبباً لوجود الولد عارياً من العواطف التي تربطه بأدنى قربى يأخذون بساعده إذا زلت به فعله، ويتقوى به اعتصابهم عند الحاجة إليه.

كذلك فيه جناية عليه، وتعريض به؛ لأنه يعيش وضيعاً في الأمة، مدحوراً من كل جانب؛ فإن الناس يستخفون بولد الزنا، وتنكره طبائعهم، ولا يرون له من الهيئة الاجتماعية اعتباراً؛ فما ذنب هذا المسكين؟ وأي قلب يحتمل أن يتسبب في هذا المصير؟!
15ـ الزنا يهيج العداوات، ويزكي نار الانتقام بين أهل المرأة وبين الزاني، ذلك أن الغيرة التي طبع عليها الإنسان على محارمه تملأ صدره عند مزاحمته على موطوئته، فيكون ذلك مظنة لوقوع المقاتلات وانتشار المحاربات؛ لما يجلبه هتك الحرمة للزوج وذوي القرابة من العار والفضيحة الكبرى، ولو بلغ الرجل أن امرأته أو إحدى محارمه قتلت كان أسهل عليه من أن يبلغه أنها زنت.

قال سعد بن عبادة ـ ـ "لو رأيت رجلاً مع امرأتي لضربته بالسيف غير مصفح". فبلغ ذلك رسول الله فقال: { أتعجبون من غيرة سعد! والله لأنا أغير منه، والله أغير مني؛ ومن أجل غيرة الله حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن } [أخرجه البخاري ومسلم].
16ـ للزنا أثر على محارم الزاني، فشعور محارمه بتعاطيه هذه الفاحشة يسقط جانباً من مهابتهن ـ كما مر ـ ويسهل عليهن بذل أعراضهن ـ إن لم يكن ثوب عفافهن منسوجاً من تربية دينية صادقة.

بخلاف من ينكر الزنا ويتجنبه، ولا يرضاه لغيره؛ فإن هذه السيرة تكسبه مهابة في قلوب محارمه، وتساعده على أن يكون بيته طاهراً عفيفاً.

20ـ للزنا أضرار جسيمة على الصحة يصعب علاجها والسيطرة عليها، بل ربما أودت بحياة الزاني، كالإيدز، والهربس، والزهري، والسيلان، ونحوها.

21ـ الزنا سبب لدمار الأمة؛ فقد جرت سنة الله في خلقه أنه عند ظهور الزنا يغضب الله ـ عز وجل ـ ويشتد غضبه، فلا بد أن يؤثر غضبه في الأرض عقوبة.

قال ابن مسعود رضي الله عنه: ( ما ظهر الربا والزنا في قرية إلا أذن الله بإهلاكها ).

كيفية التوبة من الزنا

وبعد أن تبين عظم جرم الزنا، وآثاره المدمرة على الأفراد والأمة، فإنه يحسن التنبيه على وجوب التوبة من الزنا، فيجب على من وقع في الزنا، أو تسبب في ذلك أو أعان عليه أن يبادرإلى التوبة النصوح، وأن يندم على ما مضى، وألا يرجع إليه إذا تمكن من ذلك.

ولا يلزم من وقع في الزنا رجلاً كان أو امرأة أن يسلم نفسه، ويعترف بجرمه، بل يكفي في ذلك أن يتوب إلى ربه، وأن يستتر بستره عز وجل.

وإن كان عند الزاني صور لمن كان يفجر بها، أو تسجيل لصوتها أو لصورتها فليبادر إلى التخلص من ذلك، وإن كان قد أعطى تلك الصور أو ذلك التسجيل أحداً من الناس فليسترده منه، وليتخلص منه بأي طريقة.

وإن كانت المرأة قد وقع لها تسجيل أو تصوير وخافت أن ينتشر لأمرها، فعليها أن تبادر إلى التوبة، وألا يكون ذلك معوقاً لها عن الإقبال على ربها، بل يجب عليها أن تتوب، وألا تستسلم للتهديد والترهيب فإن الله كافيها ومتوليها، ولتعلم أن من يهددها جبان رعديد، وأنه سوف يفضح نفسه إن هو أقدم على نشر ما بيده.

ثم ماذا يكون إذا هو نفذ ما يهدد به؟ أيهما أسهل: فضيحة يسيرة في الدنيا ويعقبها توبة نصوح؟ أو فضيحة على رؤوس الأشهاد يوم القيامة ثم يعقبها دخول النار وبئس القرار؟

ومما ينفع في هذا الصدد إن هي خافت من نشر أمرها: أن تستعين برجل رشيد من محارمها؛ ليعينها على التخلص مما وقعت فيه؛ فربما كان ذلك الحل ناجحاً مفيداً.

وبالجملة فإن على من وقع في ذلك الجرم أن يبادر إلى التوبة النصوح، وأن يقبل على ربه بكليته، وأن يقطع علاقته بكل ما يذكره بتلك الفعلة، وأن ينكسر بين يديه مخبتاً منيباً، عسى أن يقبله، ويغفر سيئاته، ويبدلها حسنات، وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً ، يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً ، إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً [الفرقان: 68-70]. "

من مفاسد الزنا
محمد بن ابراهيم الحمد

night2005 09-07-2006 07:48 PM

اخي في الله
ارجوك ارجوك ان تكف عن هذا الأثم العظيم
تذكر شي واحد فقط على الٌأقل كيف سيكون حالك ان وضعوك في الحفره في الظلمه
اخي اكثر من الاستغفار وشغل القرآن وابتعد عن كل ما يغري
لا تشاهد القنوات الفاضحه ولا تسمع الأغاني
ابتعد عن اصحاب السوء
بصراحه انا حزينه لحالك
لا تهدم حياتك بالدنيا والآخره لأمر تافه
تذكر ان غيرك الكثير بنات وشباب يعانون من الفتنه لكن صابرين
اكثر من قول استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
راح ادعو لك بظهر الغيب
اخي ابتعد عن هذه المعصيه

محد دلوع شراتي 09-07-2006 07:51 PM

ولا بعد مب بس هذا عندما تذنب لا ترى لصغر الذنب بس شوف انت لمن اذنبت...........وهذا ظلم لنفسك ............اتمنى لك الهداية وللجميع


الساعة الآن 01:00 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©