كيف أتخلص من حبى لزوجتى ؟
 

هى ذات دين وجميلة وام لأولادى ومتعلمة تعليم عالى وتشرفنى بين أهلى 000 ولكنها لايهمها رضايا اطلاقا ولاتنزعج لسخطى بالمرة 00 دائما تتجاهل رغباتى و طلباتى البسيطة جدا وأحيانا تخالفها بمنتهى اللامبالاة ،، ناهيكم عن أنى طول الوقت أشتاق لها جنسيا أما هى فغير ذلك ،،، واذا حدث فلاتشبعنى لا كما ولا كيفا 000 الخلاصة أنا موقن من تصرفاتها أنها لاتحبنى 00و هذا الحال مر عليه سنين وقد صبرت جميلا طويلا 00 علما بأنى الحمد لله رب العالمين ملتزم بتعاليم دينى 00 وميسور الحال 00 وفى منصب مميز 00 وأعتنى بمظهرى فى كل وقت 00 وقد حاولت معها كثيرا بتذكيرها بتعاليم ديننا العظيم 000 بارضائها فى أهلها 000 بالهدايا 000 بالمصارحة التامة فى جو شاعرى 000 بتقديم الحسنى لها دون انتظار مقابل 000 بالهجر لفترة 000 بتهديدها أنها اذا استمرت على هذا الحال سأتزوج عليها وهى تعلم قدرتى على ذلك 000 كل ذلك لم يغير فيها شىء 000 قلت أصبر وأحتسب عند الله يمكن تتغير مع الوقت 00 ولكنها لم تتغير 000 والآن صبرى نفذ 00 نعم نفذ 00 نفذ 000 مشكلتى تكمن فى أنى بالرغم من كل هذا فأنا أحبها جداااااا 000 كما أنى أدركت وأيقنت أن حل المشكلة قد يكمن فى أن أحاول أن أتخلص من حبها 00 فكيف لى يمكن ذلك ؟ هل أتزوج من أخرى ؟ أو هناك حل أو حلول أخرى ؟ أفيدونى برأيكم جزاكم الله خير

اخي الفاضل التائب

اعتقد انك لم تحب زوجك هذا شي جميل

اخي ان المرأه لما تتأكد من حب زوجها لها تتدلع شوي لانها اتعرف انك تحبها طبعا هذا ليش مع كل النساء لكن البعض

يمكن تكون زوجتك من هذا النوع

اخي اول شي تعوذ من الشيطان بالعكس الحب نعمه من الله حاول ان تتحدث معها وتتناقش معها بكل حب وموده
اخبرها بما يزعجك والذي تتضايق منه

اسألها يمكن في شي مضايقها من ناحيتك ما اعتقد انه في زوجه ماتتهم لمرضاه زوجها ابحث عن السبب

وانشاءالله راح تجد الحل ولكن اياك ان تقول كيف اتخلص من حبها


تمنياتي لك بالتوفيق

بصراحة الزوجة اللي اذا ذكرتها ووعظتها ماردت عليك وماحاولت تسعى لرضاك خاصة وانه الهدف من الزواج اعفاف النفس وبقدرة انك تتزوج عليها
تزوج،،،،،، ماحد بيلومك تزوج وحافظ على البيتين اذا هيه مالها رغبه جيب وحده الها الرغبة
لكن ،،،، اول شي قلها وخبرها برغبتك الجديه بالزواج عليها وانها اذا مادورتلك بدور بنفسك الا اذا حاولت تراعي حقوقك ممكن تفكر بالعدول عن الزواج الثاني

انا ماؤؤيد الزواج الثاني لكن في هالحالة انا معك اذا ماراعت حقوقك تزوج اللي تراعي حقوقك

يا سبحان الله كل ممنوع مرغوب تحبها؟؟ ما الذي يحببك بها امرأة عن هذا الشكل بصراحه لا تطاق ولكن أعود وأقول القلب وما يهوى دام إن حالها لم ينصلح بعد كل هذه المحاولات ومادمت ميسور الحال أرى أن تتزوج امرأة أخرى مع إبقاء الأولى على ذمتك ولكن يجب أن تحسن اختيار الزوجه الثانيه حتى تبقيها على ذمتك وليس لفترة معينه وأنا متأكدة بإذن الله بأنك سوف تستشعر الفرق بين المرأتين

محد ينكر ان الحب بيد الله ........والدليل على كلامي حبك لزوجتك بالرغم من اهمالها لك لدرجة وصلت تطنيشك الى حقك الشرعي صدقني عزيزي اذا ما انقذت رجولتك وشخصيتك وواجهت زوجتك بزوجه ثانيه وان كنت كاره نفسيا لهذا الأمر الا انه في نظري الحل الناجح والمجرب وعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا .........

ان ظليت على هالحال بتعيش وبدون زعل من كلامي ذليل طول عمرك لإمرأة يفترض بها ان تكون انت جنتها ونارها ....وتبادلك الحب بالحب (فهل جزاء الإحسان الا الإحسان) ......امرأة مثل ام اولادك بصراحه بطرانه بالنعمه اللي عندها ........ومع الوقت بتتركك لأنك مب غالي عندها ........

لماذا تتردد في الزواج من امرأة ثانيه وقد يعوضك ربي صبرك بإمرأة تقول لك ليل نهار يا غالي ولد الغالي وتلبي طلباتك وتشتاق اليك كلما بعدت عنها وتقدر تضحياتك وقلبك الكبير ........بدل ان تضيع العمر في امرأة لا تحسن العشرة.....

مو دايما يقولون الحب ما ينسيه الا حب ثاني .........وان طلعت الثانيه شينه ونفس الأولى فالخلل فيك ؟؟؟؟؟؟

اخي مافي زوجه بالدنيا ما تبالي اذا زوجها عصب وزعل الا اذا انت عصبي وهي تعودت على عصبيتك وبعدين خدها بجو تاني يعني روحو نامو ليلتين برى البيت بفندق او روحو على البحر او سافرو يعني غيرلها الجو وشوف شو مضايقها بالزبط خليها تفضفض والله يوفقكم

لا تقول دايما زوجتي لا تحبني ........ولكن قول انها لا تحسن العشرة ولا تقدرك كزوج لأن الحب اكيد موجود بينكم ما دام مر على زواجكم سنوات طويلة وبينكم ابناء ........بس مب كل إمرأة لها القدرة على حسن التبعل ومعرفة مكانة زوجها فهو مع مرور الوقت يكون بالنسبة لها شي مسلم به ولا ترغب به او تشتهيه جنسيا خاصة اذا كانت كبيرة في السن ولديها مشاغل كثيرة في البيت او العمل ....غير هذا وذاك .....الحب عند الرجل مفهومه يختلف عن المــــــرأة ....فالرجل التي تكون زوجته تعاني من برود جنسي اولا ترغب بهذا الشي بشده كالرجل يفسر صدودها بانها لا تحبه ....وقد تكون بالفعل تحبه ويظهر لك ذلك من اشياء اخرى ولكن الحياة الجنسية هي الرابط القوي التي تحدد مدى قرب المرأة من زوجها ورغبتها فيه من وجهة نظر الكثير من الرجال والباحثين .......وقد يكون هذا فعلا صحيحا ......ولكن المرأة بمجرد مرور سنوات استطاعت من خلاله التربع على قلب زوجها بمعاملتها واهتمامها ببيتها وابنائها لدرجة انك تفخر بها امام اهلك ....يصبح الرجل بالنسبة لها واحد من اهلها اعتادت على رؤيته ليل ونهار ......بغض النظر عن اهمية الرابط الجنسي في الحفاظ على استمرارية العلاقه........بينها وبين زوجها .....

خلاصه الموضوع ......زوجتك تحبك ولكنها لا تستطيع ان تجاريك في رغبتك باستمرارية العلاقه الجنسية كما كان سابق عهدكم وفي بداية سنوات الزواج ........ولذا فشرع الله موجود وهو الحل الناجح بنظري والله يوفقك .......

في مثل يقول ......الريال يشوف حرمته بعد 20 او30 سنه زواج كأنها اخـــــــــته !!!!! وانت الظاهر عندك العكس صحيح وشكله بدأ بدري عليك و ما اتوقع انك متزوج اكثر من 10 سنوات ..........

فى بعض النساءتصبح لديهم ثقة زايدة لما يلقون زيادة فى الاهتمام من طرف الزوج فيتخيلون إن هذا الزوج ضعيف لا يقدر البعد عنهم فيصبح لديهم شعور بلا مبالاة
فنصيحتى إضغط على عمرك قليلا وإبتعد عنها ولا تحادثها إلا فى الضروريات وإذا ممكن طنش بعض طلباتها أو أجله أو تناساه
وإنظر لرد فعلها فعندها سوف تعلم إذا كانت زوجتك تتدلع لاهتمامك الزايد بها أو إنك لا تمثل لها غير.........مثل ما يقول المثل (ظل راجل ولا ظل حيطة )

يا أخي واعذرني فإذا كانت تعاملك كقطعة من قطعها فهذا يعني أنك أسرفت في دلالك لها وحبك الظاهر الجم لها
ولكن ليس كل امرأة تقدر ذلك .. فان كنت كنت تقول أنك هجرتها فاعتقد أن ذلك لم يكن هجراً وإنما عتاباً جميلاً زادها غروراً على غرورها لا تلبث أن تعود أنت إليها ...
مشكلة زوجتك أنها أصبحت مغرورة بما حباها الله من جمال وعلم وصفات أنت التي أطلقتها عليها والدليل أنها في بداية زواجكما ليست مثل ماهي عليه الآن والحل لذلك هو إطفاء شمعة هذا الغرور الذي أصابها ولك في ذلك طرق عديدة وكثيرة