هل اطلقها ؟؟؟
 

انا شاب عمري 38 سنة محافظ على صلاتي ومستقيم في حياتي رجل اعمال ناجح والحمدلله متزوج ولدي أولاد ومشكلتي تكمن انني لما عزمت الزواج تركت الاختيار لأختي لتختار لي فهداها الله ركزت كل التركيز على الدين فقط دون أي اعتبار للجمال والاشياء الاخرى التي تحبب الزوج لزوجته ولانني اثق فيها وفي اختيارها فاكتفيت بالصورة الفوتغرافية فلم ارها الرؤية الشرعية الا في المحكمة لعقد القران وبصراحة لم تعجبني البنت فقد كانت شديدة النحافة حيث لم يزد وزنها عن 40 كجم اضافة لقصر الطول ! فمنعا للفضيحة وجرح البنت واحراجات الموقف الذي انا فيه والاهل اكملت اجراءات عقد القران ! نعم البنت متدينة وطيبة القلب ولكنني لم استطع التقألم معها إلى يومنا هذا فلا أطيق الجلوس في البيت واذا جلست انا في وادي وهي في واد آخر ودائما أبدوا كالحزين الى ان عرفت زوجتي بالموضوع فكان جوابها أن أردت أن تتزوج فلا بأس اما الطلاق فهذا كنت افكر فيه ولكنني متردد جدا وخاصة عندي اولاد ! فهل تعتقدون لو تزوجت سوف يتحسن الحال او بماذا ترشدوني وخاصة الاخوة الذين تزوجوا الثانية هل هناك مشكلة او الموضوع قد يسبب تعاسة لي او يتعقد الأمر ؟ وبصراحة الأمر هام جدا ومسبب لي قلق وهم كبير وخاصة انني كنت من الشباب الذين لا تفوتهم الجماعة في المسجد ومحافظ على الرياضة وقد مارست كل انواع الرياضة وإنسان اجتماعي ومحبوب لدى الجميع لدرجة أنني كنت محسود من الشباب فكنت دائم الحيوية والنشاط والشياكة والاهتمام بالمظهر الخ من الاتكيت! والان نعم اصلي الصلوات ولكن تفوتني صلاة الفجر واحيانا العصر اسأل الله الهداية .

* انا مستغرب منك اخي في الله انك 38 سنه وتوك تحاول تحل المشكله.
* ما علينا شوف الحرمه خليها عندك وتزوج وحده ثانيه والله يوفقك.

بصراحة عجييييييييييييييييييييييييب بعد كل هذه الفترة اكتشفت ذلك لا أعلم ما أقوله لك الا اتقي الله في زوجتك

دام زوجتك مو معترضه تزوج ولو انه مافي سبب واضح للزواج من الثانية لـــــــــــكـــــــــــــن اذا فكرت في الزواج من الثانية فكر الف مره لان العدل شرط من الشروط اما اذا عارف انك ماراح تعدل لاتزوج

أخي الكريم

أسأل الله لك الهداية والسعادة وأتساءل لماذا أتممت زواجك من هذه الفتاة
وما هو ذنبها ان الله لم يحبوها بالجمال الذي تتمناه
وما هو ذنبها أن الله لم ينعم عليها بنعمة الطول
وما هو ذنب الأطفال الذي أنجبتهم من أمهم التي لم تتأقلم معها منذ البداية
أخي قد أكون قاسية بعض الشيء لكن والله من قهري عليك وعلى المسكينة
وأريد أن اسأل ماذا فعلت لكي تتقرب إليها وتمنح لها قلبك وروحك وودك
ماذا فعلت لكي تتفاعل معك وتعطيك ما تجود بها نفسها من أحلى الكلام وأجمل المشاعر
هل بذلت لها ما تستطيع لكي تكونا روحا واحدة على الحلوة والمرة ورفضتك
أشك بذلك لأن المرأة متى رأت الاهتمام والرعاية والحب أعطت بلا حدود وبلا مقابل
وصدقني ما دامت ذات دين وأخلاق فلن تخذلك إن فتحت لها الباب ووسعت قلبك لها
وإن كان جوابك على أسئلتي الإيجاب ولم تلقى منها ما تريد
عندها فكر بالزواج من الثانية ...
أما قبل ذلك فلا تفكر بهذا الحل
أمنياتي لك بالتوفيق
أختكم جدارا

كن واقعيا فلن تجد زوجة تتحقق فيها كل الصفات التي تريد،
قال صلى الله عليه وسلم

( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها آخر).


لا تطلق واحفظ عليك زوجك فانت في نعمة لن تعرفها الا عندما تفقدها ، كيف وقد ظفرت بذات الدين
اما الزواج من ثانية، فهو من اطيب الحلال لم يستطيع المؤنة والعدل،
ولا تنسى عيالك فإن الطلاق يلحق بهم ضررا كبيرا

اتقوا الله في ازواجكم

والسلام

إن كان الزواج على الثانية هو إصرارك ... فلن يستطع احد أن يثنيك عنه حتى لو كانت زوجتك الأولى ملكة جمال ..

ولكنك هنا تبحث عن أعذار أحسبها واهية ...

عليك بالتفكر والتعقل ... وإن تزوجت من الثانية فعليك بالعدل .. في المنام وفي الملبس والمصروف ..

وأما العدل في الحب فلن تستطيع ذلك .. (( ولكن خاف الله في زوجتك الأولى .. وإياك أن تجرح مشاعرها أكثر من ذلك ))

تزوج .. فالله لم يحرم التعدد .. ولكن بشرط إن كنت تستطيع الثبات على الشروط ..



فالحرام .. كل الحرام .. من ظلم الزوجة .. ... فإن لم تستطع العدل .. فابقى على زوجتك الأولى يكن أفضل لك ولعائلتك .. ولراحة قلبك .


أخوك : لادن لـوف
layadnlov

انا فى مشكلة متشابة لكن انا تم طلاقىلان استحالت العشرة مع زوجى رغم انى و الحمد لله اتمتع بكل مقومات الانوثة والجمال لكن صدقنى مش هى دى المشكلة الاساسية فى الحياة ورغم انى متدينة جدا و الحمد لله و اتمتع بقدر كبير من الجمال الا انى لم اجد الحب والحنان و الاستقرار مع زوجى فادى بى هذا الى الطلالالالالاققققق لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم