سؤال هام جداً ( عائلي )
 

لو سمحتوا يا اخوان
أمي قريبة والدي فهو ابن خالها والمشكلة أنه منذ 10 سنين حدثت مشكلة بين والدي وخالي وأنا أقول لكم والدي لا يتحمل مزاح أبداً ونفسيته صعبة جداً مع انه انسان حضاري وديمقراطي ومنذ ذلك الوقت لا يسمح لأمي ولا نحن بزيارة خالي وإذا اتصل خالي بالبيت للإطمئنان على أمي يغلق السماعة في وجهه ومن المستحيل أن يستقبله في بيته مع العلم أنه بعد حدوث المشكلة اعتذر خالي من والدي وأخبره أنه مجرد مزاح وحاول طيلة هذه الفترة أن يحسن العلاقة لكن لا فائدة المهم خالي سكن في منطقة قريبة منا ( سابقاً كان في غير مدينة تبعد حوالي 10 ساعات في السيارة يعني بعيدة ) ولم تزوره حتى الآن خوفاً من أبي أن يعرف أو أنها لا تستطيع أن تخفي عنه هذا الأمر فما الحكم تزوره دون أن يعلم فهو أخوها وهي لا تفعل شيء غلط وهذا حق وصلة رحم - أم لا تزوره أبداً من أجل أبي وكرامته مسكينة أمي تخاف من أبي وتحسب له ألف حساب
أسفة على الاطالة ولكني أريد أن أساعد أمي في أفكارها وسأشكر كل من يقدم لي مشاركته

أرجوكم حدا يرد علي

والله يا أختي لا أعرف ماهو الحل والأفضل أن تتسفسر من شيخ لأنه كما قلتي صلة رحم أرجو من الله أن يعيد الشمل العائلي والوصال فيما بينكم وحاولوا بالكلمات أن تلينوا قلب أباكم على خالكم

لاتزوره لانه لايجوز لها معصية زوجها واذا زارته من وراه بتلعنها الملائكة

خليها تقول لاخوها يوسط ناس لهم كلمتهم ومكانة عند والدك ليصلحهم

لكن لاتتصرف بدون علمه احسن

نفس الراي

ما تزوره لان هذا زوجها ولازم تطيعه

1/ تحاول توسيط أحد يقبلهم زوجها ويقدرهم
2/ تضع بعض الأشرطة أو الكتب التي تتحدث عن هذا الموضوع أما أعين أبوكي كي يقرأها

تخي العزيز ,,,
لا يجوز لامك شرعا ان تخرج من البيت الا باذن زوجها ....
خليها تتواصل معه في التيليفون,, وانتو الاولاد الكم دور كمان في تحسين العلاقات...
انا عمي وابوي كان الهم اكتر من 10 سنين متقاتلين مع بعض ,, بس الحمدلله هلا صارت العلاقات شوي شوي ترجع لانو احنا الابناء متواصلين في الزيارات غصبا عن ابوي:d ن
نفس الشي عمي التاني وابوي متقاتلين بس احنا الابناء ومرت عمي تاركينهم بحالهم واحنا ما النا اي علاقة ودائما عند بعض ,, كمان غصبا عن ابوي وعمي:d :d

الشيخ يقدر يفيدك اكثر مننا واهل العلم كذلك

طاعة الله من طاعة الزوج
الافيما لايرضي الله عزوجل
فقدمي امره ورضاه عن غيره
واسئلي الله ان يصلح حالهم وان يؤلف قلوبهم على الخير