واتخاذ تدابير ملموسة ايجابية،وأن يظل الهدف الأسمى في* العلاقة بين الزوجين هو تحقيق التناغم الحسي* والعاطفي* مع تجاوز كافة الاختلافات الخاصة بكل جنس*.
ن الأمر ليس بالمستحيل لاسيما اذا تضافرت جهود الزوجين في* اتجاه ربط علاقات حيوية ومبتكرة من شأنها بث الديناميكية والحماسة في* علاقتهما كزوجين لكي يظلوا عشاقاً على الدوام*.
شكرا لك على الموضوع والله بالفعل مع تضافر الجهود الزوجية تكون الحياة الزوجية مستقرة وهادئة ومبنية على التفاهم والوئام