صدقت أخي الزعيم فيما خطت يداك ، وما أبدعته أناملك في هذا الموضوع المهم.
فبالفعل فلنجعل العيد فرصتنا لنصفي قلوبنا مع زوجاتنا وأزواجنا ونعتذر عن أخطائنا ونتسامح ونتصافى ، بل وليحلل كل منا الآخر أمام الله فلا ندري هل سنعيش معا في أعيادنا القادمة ؟أم أن يد المنون ستتخطف أحدنا ؟
العيد فرصة لنبدا من جديد بعد أن تتصافى القلوب ، والعيد فرصة للحب والإبداع فيه من خلال التهاني والتبريكات فيما بين الزوجين ، والعيد فرصة للتهادي حيث تعبر الهدية عن ما يكنه القلب من حب ووئام بين الزوجين.
جزاك الله خيرا أخي الكريم الزعيم 55 على هذا الموضوع الذي طرحته في وقته المناسب وجعله في ميزان أعمالك وحسناتك.