أنا أرى أن هناك سعة للتفائل والأمل باذن الله ولكن ليس أمام الكل
فالبعض قد يصل بها الانتظار إلى حرمان زينة الدنيا وهم الأبناء وذلك
بسبب رغبتها وإصرارها على الارتباط بزوج أعزب ،
وكم أخت شعرت بالندم ولكن بعد فوات الآوان ، حين تقدم إليها من الرجال
المناسبين مارفضتهم بسبب أن لديهم زوجات ، وهاهي الآن تعترف كم كانت
مخطئة ولكن نسأل الله أن يعوضها خيراً من ذلك 0
وننبه من لاتزال أمامها الفرصة أن ترتكب الخطأ نفسه وقد انقل لكم يوما على
لسان إحداهن ماتشعر به من حرقة واسف لعل في ذلك فائدة 0 ولك التقدير