عزيزتي ..
استحضري النية أولاً ..
وأشهدي الله أنكِ لن تواصليهم إلا ابتغاء مرضاته ثم
رضا زوجك ..
واستحضري الآية الكريمة :
" ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوةٌ كأنه وليٌّ حميم (34 )
وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم ( 35 ) " فصلت
المسألة بالتأكيد تحتاج إلى صبر ..
لكن ..
المهم استحضار النية وحاولي العفو من القلب ..
ولن يخذلكِ المولى !!
أسأل الله أن يجعلنا وإياكِ من العافين عن الناس
آآمين ،،
أختك ،،
حسابات الزمن ،،