بعد أن أغالقت الجهاز .. هذا الصباح
تذكرتُ مشاركتي .. فخشيتها !!
والله لم أقصد التهكم أو السخرية
بصاحب الشهادة المتوسطة ..
فهناك من أعاقته ظروفه ..
وهناك من عوض الدراسة بخبرات أفضل ..
لكن من عنيته كان الشباب الضائع
الذي يتركها عمداً ..
ويضيع بعدها !!
وأستغفر الله !