اليكم قصتي
انا والحمد لله على كل حال زوج سعيد ولكن بعد كر وفر
استخدمت الحشيش 12سنة منها اربع سنوات وانا متزوج وكنت اتخيل اني لا سبيل لي لتركه ولو تركت زوجتي
استخدمته تعاطي وتصريف وكان مصدر دخل لحياة مترفه
استخدمته يوميا حتى اني أأكله اذا سافرت بالطائرة او اذا انشغلت لمدة تفوق الساعة .
واذا كان البعض يتعاطى بالجرام فكنت لا اقبل الا لنفسي الا بالكيلو والنص كيلو
عمرت ليلة العرس وبعد الزفة واول ما وصلت الفندق
بعد أشهر من الزواج فضح امري عندي زوجتي أسأل الله ان يجزاها عني كل خير وبدت المعركة تكشفني وبدلا من اكون انا الزوج الموجه لها كانت هي و كأنها ابي استعطفها واقول اخر مرة وتصدقني ساعة وأعود حتي انها تكشف امري احيانا باليوم الواحد مرتين
استحلفتني على القران الكريم فحلفت وحنثت استحلفتني ثانية وثالثة ,,,, وعاشرة
هددتني بان تخبر اهلها بكت كثيرا وتكلمت كثيرا ونصحت اكثر بل كانت ترجوني وكاني انا المصيب وهي تطلب ان اسامحها اكثرت من نصحي بالصلاة واستمرت رحلة عنائها معي 4 سنوات وبالاخير قالت افعل ما تشاء شرط ان لا تترك الصلاة ولا تجتمع باحد ويكون ذلك بالبيت ففعلها لمدة اسابيع قليلة وادركت بعدها ما انا فية من غي ونقص عقل ومروءة فاستجمعت قواي وأذا به شي تافه تركه انفع من استخدامة والعقل ألذ من غيابه ورضا زوجتي احب الي من العيش بالظلام وتركته والله حبا فيها .
ما يستفاد من القصة
اولا انها سترت على
ثانيا لم تعيرني ابدا بما افعله ولم اشعر انها يوما استنقصتني
ثالثا حافظت على سمعتي عند اهلها واهلي وجميع الناس .
رابعا حرصها على حياتنا الزوجية دفعني لأن اتعقل .
خامسا عدم اليأس من جانبها.
سادسا دعائها الله سبحانه ان يتوب على ويصلح امري
سابعا متابعتها الدقيقة لي كل يوم حتى انك تعرف حالي بالتلفون ومن اول كلمة اقولها
ثامنا دفعها لي الى الصلاة
الخلاصة : كتبت ما كتبت لاني ارجوا ان ينفع الله به ولكن هذا ما كان من امري فلا ينطبق بكل حال من الاحوال ولا مع كل أحد.
كما ان الحياة الزوجية بيننا كانت ممتازة وكنت حنون معها وبدا لم يصدر مني ما يغضبها الا واعود لها حتى ترضى وتضحك وكنت اعاملها وكانها ملكة على عرشها فلعل هذا ( بحسب قولها ) مادفعها للتمسك بي
والسلام عليكم