أختي الكريمة الفاضلة ...
أكادُ أجزم ( وقد أخبرتُكِ بهذا من ذي قبل ) بأم مشكلتك منحصرة فيكِ ...
لستُ أؤيدُ زوجكِ على عيوبك ... أو أخليه من مسؤوليته عن عيوبه ... فكلنا ذو عيب ...
ولكن فقط ما عليكِ فعله الانشغال عن ما تريدين وتحبين وترغبين ... إلى مايريد ويحب ويرغب ...
إذا كنتِ كما يريد هو ... بإذن الله وقتها الحال سيتغير ...
هذا ما قرأته من خلال مشكلتك ومن بدايات طرحك لها ..... والله أعلم ...
موفقة إن شاء الله .... وأنتِ بخير وصحة وسلامة
__________________
... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...