أم أسماء, أنا زعلانة, أين هي جملتك الشهيرة, أصبحت بخيلة
أسووووم أنا أحبك في الله
والله لا أدري ان كان هجرا أم لا, لكن المسألة بدأت عندما أراد زوجها تقديم رسالة الدكتورا و أخبرت أعز صديقاتي و لم تخبرني, أنا بعد شهرين بعثت لها ايميل بمناسبة عيد ميلادها (كان هذا في عهد الجاهلية) لكي أرفع عنها الحرج ان كانت خجلانة من تصرفها, لم ترد علي الا بعد 3 سابيع,
أنا قلت أستنى عيد ميلادي (كذلك عصر الجاهلية) لو تبعث لي رسالة سأبقى على اتصال بها, و اذا لم تبعث أشطب اسمها من دفتري, و فعلا شطبته
يعني أنا قطعت الاتصال و في قلبي زعل
لكن تعالي هنا, أنا قلبي طيب لدرجة الهبل, و حبوبة و مرحة (بس شوي عصبية, الصراحة عصبية كثير

) يعني لماذا لا تحبني, و الله هي الخسرانة
ما رأيك يا شيخة أم أسماء