بسم الله الرحمن الرحيم
مع أن الأخت الكبرى مخطئة ، لكن لابد أن تلتمسي لها العذر
وتصفحي عنها ولو بعد حين ، خصوصا إذا جاءت تعتذر أو
أوردت تبريرات مقبولة .
ثم الزوجة لما رأت زوجها هكذا وأعطته الفرصة كان المفروض لا تسكت على
سوء خلقه ، بل وارتكابه الموبقات ، وتركه للصلاة ،
وعليها أن تلجأ إلى الله تعالى تدعوه بأن يأجرها في مصيبتها ويخلفها خيرا منها
والله تعالى أعلم . أخوكم المحب الناصح أبو همام