أتذكر أن والدي كان يلعب معانا وإحنا صغار ، يلعب يخلينا نركب على ظهره و يمكن يلعب دور الوحش اللي يخوفنا ويمسكنا ويعضنا عض خفيف يدغدغ ويحبسنا ثم يتظاهر بالنوم ليترك لنا مجال للهرب وما أن نوشك على الهرب حتى يلحقنا ونصرخ ونرتعب لنهرع إلى الخارج وكانت الوالدة تشاركنا ، كانت من أجمل أيام حياتي