أخي الكبير
*
*
*
بقلمه
وفكره
وبقلبه الكبير
جميل أن أرى أخي يهتم ويرسل رسائل أفهمها
لمن يرون أنفسهم رجالاً قوامون
وهم ينتقصون أنفسهم بتصرفاتهم وردود أفعالهم
...
الأجمل
أنني أثق يا كبيرنا
أن الحق لابد أن تظهر شمسه ولو بعد حين
...
حين قرأت العنوان
توقعت أنني سأدافع وأقول من حقي أن أحقد
ومن حقي أن أنتقم
وأنا لم أنتظر الإساءة يوماً
*
*
*
لكنني وجدت ماكان برداً وسلاماً
صدقني
لن يستطيع مطلق تشويه سمعتها
...
ربما سيحاول
لكن الله يرى
وعباده يرون
...
فمن كان له قلب سيعي
...
أما أنا فأصحك على حاله وحالي
لأن أول من ساندني بعد طلاقي
هم أخوته
ولايزالون
ولك أن تتخيل
...
من صبر أجره على الله
هذا يرضيني
وكثيراً يكفيني
...
دمت كبيراً بحجم إحترامي لك ولما كتبت
...
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|