أختي لقد عانيت مثلك إلا أن هداني الله إلى حل وهو أنني أحضرت حماتي تعيش معى وما شجعنى على ذلك طيبة قلبها وحبها لنا والحمد لله عاشت معنا ووجدت فيها الأنيس وووجدت من أحكي معه وأتكلم معه ووعوضتني عن غياب زوجى الطويل بل هى ثارت عليه من أجلى وقالت له أي عمل أهم عندك من زوجتك وبدأت تشجعه للجلوس معنا إلا أن توفاها الله تعالى فلا تتخيلي كم أفتقدها وأشتاق إليها فبدلا من أن تغارى من أم زوجك اسعى للحب بينك وبينها وربما هذا الحل يفيك والله معك