اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرالوجود
اختي الحبيبة في الله ..
لم يكن الدعـــــــــــاء عنا بغريب ...
ولكنك اسجرتِ فينا بحور خامدة .. بعواطفك وصدق نيتك ..
فعلا مااردتيه ان يصل ... بات في نفسي نقشا .. ونحن .. احوج الحاجة الى ربنا .. الذي هو عنا الغني الحميد ..
كيف ... وتسمعين اصداء .. حديث تلكم الزوجات مع ازواجهم لعلهم بالقناعة يجدون فيهم سبيل ... الى ان سمعنا
اصداء الانين ... ثم الانين ...حتى بات الانين دعـــــاء ....وسهام ليل
نعـــم والله رب ضيقة ذكرتنا بالله .. بعد غفلة .. ورب امتحانٍ من الله لقلوبنا .. .
كنت اقراء واردد سبحـــــــــــــــان الله ... ولا اله الا اللــــــه .. حتى ان قلت :
( اللــــــهــــــــــم لا منجـــــى ولا ملـــجـــــــأ منـــك الا الــيـــــــك )قال تعالى (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ )النمل أية 62
اختك الصغرى :
سرالوجود
|
صدقتي يا غاليتي ..
ترعرعت الفطرة في وجداننا .. وتداعت لها ....أبصارنا وأسماعنا ..على أن خالقي ..
هوشاهدي ..
سامعي ..
عالم بحالي ..
مجيب لدعوتي ..
ولكن أتدرين يا حبيبه ؟؟؟
أترين تلك الشمس وقد تربعت في وسط السماء ..
يا ترى ..
حجمها الذي نراها عليه ..
يعادل شيئا ..إذا ما قورن
بحجمها الذي خلقها الله عليه ..؟؟؟؟؟
بالطبع ..لا ..وألف لا
هذا هو حال يقيننا ..بالله .. وما يجب أن يكون عليه.. اليقين
هو ذاك ..ثقتنا بالدعاء ..وما يجب أن تكون عليه .. تلك الثقة
ما ..يتردد بين صدورنا من ثقة ويقين ..
و ما حوته صدورنا ..من استشعار ..لأثر الدعاء ..مهما صعبت الأمور ..وتوالت الخطوب ..
ما هو إلا ..كمثل ..شمسنا التي نراها ..وشمس ربي التي خلقها.. بعظمتها..وضخامتها ..ووووو
لا أدري ..إن كان ..المعنى الذي أرمي إليه ..قد طرق أبوابكم ..أم أنه قد ضل الطريق !