في مجتمعنا هنا ..
ارتبط المستوى التعليميّ للشاب
بمدى خُلقه والتزامه ( الاجتماعيّ ).. وربما أيضاً
عدم طيشه واستهتاره !
وأعتقد بأنها بالنسبة لنا هنا .. أقرب إلى الصحّة
إذ لا يحتاج الشاب إلى مغادرة الدراسة للعمل وإعانة ربّ الأسرة
إلا فيما ندر !
لكن على كلٍّ ..
خرّيج الثانويّة .. لا يختلف كثيراً _ في رأيي _
عن الجامعيّ ..
سيّما إذا اعتنى بعقله من خلال الدورات وما شابه ..
ولكلٍّ قناعاته !!