المسألة يا أختي هي ( الوازع الديني ) الذي في قلب كل مسلم , ولن تستطيعي منعه أو متابعته ..
ولهذا قال صلى الله عليه وسلم ( اذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ................................)
لكن الحل الوحيد .. الدعاء له بالهداية في جوف الليل الآخير .. ولا تيأسي ..وأرسل رسائل وعظيه
على الجوال .. من يزني به ولو بجداره ..