حقيقة أخي الفاضل دائما يتبادر إلى ذهني هذا السؤال : كيف ياملاك لو أن اليوم هو أخر يوم لك في الحياة ولم يبقى إلا القليل وينتهي هذا اليوم ...وبسرعة اتصور القبر وظلمته فتسري في جسدي رعشه وبثواني تمر بذهني بعضا من اعمالي وذنوبي واتساءل هل تقبل الله العمل ؟ اما الذنب فأسأله تعالي أن يغفر ويتجاوز عن الزلل ..
اليوم أنت أخي ذكرتني بهذا السؤال ... فادعوه تعالي أن يغفر لي ولك ولسائر المسلمين والمسلمات وأن يهون علينا سكرات الموت .. ويثبتنا عند السؤال وينير قبورنا .... اللهم آميييين