جريح الألم
لقد أعطيتها عنوان المنتدى وأكدت على كل ما جاء به لكنها أخبرتني أنها ستكتفي بكونها زائرة ...
لكن سبحان الله يظل المذنب يحس بأن الكل يعرفه حتى لو لم يعرفه أحد
على فكرة هي تقول أن معاصيها هي التي أدت الى ضعف الشخصية وهذا ما نحاول ايجاد حل له لأنني لا أنا ولا ألف غيري يستطيعون تغييرها لو لم تقتنع هي بحتمية التغيير
وهي تسأل هل تستطيع أن تحتسب هذا لله .......وهل ان هي صبرت الآن فانها يمكن أن تكافأ بذات الشخص في الجنة؟؟
أم أن ذلك واجب عليها؟؟ ولن تعط سوى زوجها في الآخرة؟؟ أم هل تترك ذلك لله تعالى دونما دعاء؟؟أي توكل أمرها لله
وأرجو أن تكون الاجابة ممن يمتلك القدرة على الافتاء حتى لا تقع في محظور شرعي آخر
رجاءي لكم ان تدعو لها مقلب القلوب أن يثبت قلبها على الصواب وان يبدل حب ذلك الشاب المحرم حبا حلالا لزوجها الذي يعاملها كأفضل ما يكون
و مشكور أخي للمتابعة والاهتمام