الأولي ربما تضايقني قليلا
ثم لا تلبث نفسي أن تنساها
لأن لكل واحد فينا ما يتمناه في شريك حياته
رفضه لي لا يُنقص من قدري شيئا
أليس من الجائز أن نتبادل الأدوار
وأكون أنا الرافضة ؟!
أما الثاني مرفوض تماما
فقد أنصحه ولا يُفيد معه أي محاولات للإصلاح
وساعتها سأكون أمام خيارين لا ثالث لهما :
* إما الإستمرار معه برغم تلك المساويء ... وهذا مرفوض نهائياً
* أو الطلاق ... وهو أبغض الحلال
وستكون خسارتي أصعب وجرحي أشد ألماً
مشكور أخي " ساري " ...