عن نفسي
لا اقوم باي وسيله اتصال مع الجنس الآخر باستخدام وسائل الاتصال التقنيه ليس لشيء سوى
ان اتقي من وجهه نظري الشبهات
و كذلك لأني اخشى من فكره ان اكون على مشكله مع زوجي فيوسوس لي الشيطان بما لا يرضى الله بان يظل تفكيري مشغولا بمساوئه فقط و مقارنته بغيره الذي اكيد حينها سيظهر بكثير من المزايا
و الأهم من كل ذلك للأني اعتبر مجرد التفكير في رجل اخر غير زوجي هو خيانه و ارتكاب لما حرم الله من الزنا
فان شعرت ان علاقتي بزوجي على المحك سافضل الانفصال على ان اقوم بخيانته على الاقل حينها ساحمل ذنب نفسي فقط و ليس ذنب زوجي ايضا
هكذا اسير في حياتي