كل عائلة لها عاداتها وتقاليدها وحتى في نفس المدينة
في عائلتي المهر ليرة ذهب والجهاز على عائلة العروس ولا اي شيء من العريس و الشبكة عليه
الجاهة وكتب الكتاب في نفس اليوم انا كتب الكتب بعد يومين لانه كان يوم الجمعة لكن الشيخ اتى اللابيت اهلي لم نذهب الى المحكمة وكان بوجود والدي الله يحفظه واعمامي الثلاثة الله يخليهم
بعدها الملاك و الشوفة اي حفلة الخطبة
التلبيسة اصبح الاغلب ينقط العروس في البيت قبل الذهاب الى العرس الا اذا كانت لدى عائلات محدودة
هناك عائلات لديها عادة الصباحية والاسبوع اما نحن فلا توجد لدينا
ام عن تعليق الجهاز المتعارف بالمدينة ان يعزموا الاقارب لرؤيته ويتناولون الكنافة بعد رؤيته
في عائلتي غير موجود نهائيا وحتى عند اهل زوجي غير موجود
اما قصة المهنئين والمباركين فهم الاهل والاقارب الاعمام والاخوال والاخوة والله يحرم احد من دخلتهم بيته
لما تتغربي وتكوني في بلد ليس لك فيها قريب عم او خال يدخل عليكي في عيد او في رمضان او يعزمك على شعبان سوف تعرفي قيمة الاقارب و معنى البعد عنهم وقسوة الغربة
وقصة اطلاق النار هذه عادة بشعة واتمنى القضاء عليها لاننا اصبحنا لا نميز بين اطلاق نار الافراح واطلاق نار الاحتلال
هناك عادات انا معها و عادات ضدها وهكذا الدنيا
__________________