الحل " تبين رضاك الكامل لصراحتها "
ليس لأجلها
لكن لأن إستقامتها لنفسها ولربها
ولأن أي خطيئة تبدأ بالتهاون
وحاول تذكيرها ببعض ماسمعت
وإنك لولا صراحتها لكنت لن تسامحها على ماحصل
وأن لك رباً
سيكشف لك كل شيء
إن لم يكن اليوم فغداً
وذكرها أنها زوجتك
وأنت مسؤول عنها
وليس لها سواك
...
وإن حصل وتذكرت القصه القديمه فلاتبين لها مطلقاً انك تعبث
بل لربما لو وجدت البنت مناسبه لتزوجت
حتى وإن كنت كاذباً
وهذا ما أضنه
لأنك تقول
أنني تبت هذا يعني لم تكن سوى عابثاً
فهذا افضل من مجاهرتك لها بالمعصية
...
هي تريد لفت إنتباهك
وربما تحتاج لتذكيرك بوجودها
حاول أن تشغلها وتملأ وقتها
لأنني أعلم أنك إن رضيت اليوم وسكت
وضحكت
ثم إنشغلت غداً
ستبحث عن شيء أقسى
...
وهكذا لن تكون في مأمن
أشغل وقتها بما يفيد فأنت أيضاً
تحتاج لأن تكون لك إمرأه متفهمه
وليست فقط زوجة ملحه تنتظر فقط لحظاتك لتعترف وُيغشى عليها
ثم لاتنسى
المتابعة من بعد
....
وفقك الله وإياها
وثق بدايه كل خطأ الفراغ وأقصد فراغ العقل وليس القلب
...
دمتم بخير
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|
التعديل الأخير تم بواسطة t3b2006 ; 28-01-2007 الساعة 02:57 PM