رأيت أنه من الأمانة أن أخبركم
أنني صاحبة القصة الثالثة !
أنا لم أتعمد إخفاء الأمر عنكم
ربما كانت محاولة مني أن " أتناسي " الموضوع بأكمله
فلم يَعُد بمقدوري فعل أي شيء !!!
أري أهل " خالد " ... وذلك رمزاً لأسمه
يبادلون أهلي الود ... وأخواته كذلك صديقاتي
تكاد عائلته جميعها تعلم برغبته في الإرتباط بي !
ليس هناك رفض إلا لمجرد " زواج أخواته البنات "
الله علي قولي شهيد ..... أدعو لهم أن يرزقهم بالأزواج الصالحين
لأنني أعتز بهما كثيراً ... وهما علي خُلق
لكن
ماذا عني أنا ؟!
وإلي متي يجب عليّ الانتظار ؟
فعلاً تعبت من هذا الأمر
وكلما زاد " التعب " ..... كلما زاد " التفويض لله" بداخلي
الحمد لله علي كل حال