أيتها الكريمة
هو لم يخبرك فقط بحبه... بل هو أبدى رغبة في الارتباط بك... وهذا يعني أنه يجد فيك ما يبتغيه
والآن جاء دورك
وكما قالت الكريمة بوبو.. انظري إلى دينه وخلقه.. فإن ارتضيتهما ... ولم تجدي من أحواله ما ينفرك
فاطلبي منه أن يطرق باب أهلك لتكون الأمور في مجراها الصحيح...
وعندها سيدأ سؤالهم عنه أكثر.. فستبصرين ما يخفى منه .. أو شيئا منه على الأقل بعيون قد تبصر أكثر مما تبصرين وحدك
وطبعا الاستخارة من قبل ومن بعد
أتمنى من الله أن يكتب لك نصيب خير.. ويوفقك لزوج يحفظك ويصونك ويعزك
دمت بسعادة