اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (( طموح ))
الخلاصة
لعلي أقوم بتلخيص ما ذكره أخواني وأخواتي في المشاركات السابقة بما يلي /
1) الحوار هو الأساس في الحياة الزوجية .
2) التريث في اتخاذ القرارات وعدم الاستعجال .
3) البعد عن مال الزوجة قدر الإمكان إلا في حدود ضيقة وبرضاها تلافياً للاختلاف مستقبلاً .
4) عاطفة المرأة قد تدفعها لتصرفات خاطئة تندم عليها وكذلك الرجل .
5) يجب أن تعلم المرأة أن تكسب محبة زوجها وثقته لا أن تجبره وتقيد حريته .
6) أن خرورج الرجل من منزله إذا كان أصحابه أخيار مطلب وهدف لتجديد الحياة الزوجية .
7) ظهر اثناء الحوار في المشكلة التحيز أحياناً والتوتر أحياً أخرى في حل المشكلة
وهذا أسلوب أدعو أخواني وأخواتي للبعد عنه لأنه يعقد ويزيد المشكلة فنبرة الإنفعال
ظاهرة في بعض الردود..
.................................................. .................................................. .......
في النهاية أشكر كل من عقب وشارك من أخواني وأخواتي أشكرهم من أعماق قلبي
ومشاركتهم كانت كرماً منهم وتفضلاً وقد استفدت منها كثيراً فجزاهم الله كل خير ..
أخوكم
ومحبكم جميعاً

طموح
|
اخي الحبيب طموح
عدت مرة اخرى لإن طريقة طرح الموضوع اجيزها بكل شده واجيز الخلاصه
وما وصلت اليه من خلاصه رائعه وبفكرا واعي ورساله مهمه
فقط اسمح لي اخي ان اضيف على الخلاصه بما يلي :
1-الازمات هي الامتحانات الذي يمر به كل زواج وهى التي تثبت قوة العلاقه الزوجيه
2- ان مأساة نصف العالم لايفهم النصف الآخر
3-ان البعد الحقيقي للحياه الزوجيه هو تعميق اواصر المحبه والموده بين الزوجين
وتطور الألفه والثقه والحب والإحترام بينهما وجعلها خلفيه كبير وواسعه لبناء الأسره
4- ان الموده والمحبه والألفه هي تلك (( الإسفنجه )) التي تمتص الصدمات العاطفيه
او اي مشكلات اجتماعيه
5- الحوار والكلام هو اداة الوصل الى الآخر ... ولهذا فهو فن يجب ان يجيده كل من يحرص
على الحياه الزوجيه
6- المرأه وحده هي التي تعلمنا ماهي المرأه
وفي الختام يجب ان ندرك ان نعلم ان القرب والموده والألفه ,, لاتحدث فجاءة بمجرد الحب والزواج
ولكنها عملية تدريجيه وتدريبيه تحدث عن طريق انتهاز الفرص للحديث عن مكنونات النفس
وعن رغبة قي تحقيق السعاده والإستقرار
وآسف للإطاله
مع اصدق التحيه لك اخي
الـــــــــــــــــــــــــــــــــطــــــــــــــ ـــــموح
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى ويُبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفّك غير شيء يسرّك في القيامة أن تراه