ياسبحان الله
أختك وتحدت الدنيا علشانه
واليوم يتركها علشانك
أو يلاحقك
...
الأفضل تبتعدين
وإنشغلي بحياتك
لا أضن أنه من الصح مطلقاً كلامك الآن عنه
...
لكن حذري أختك بطريقة غير مباشرة وليس من الضروري أنت
فالوضع سيء
لك أو لها
...
ثم لاتنسي هو خطيبها
ومادام جريئاً حد الوقاحة
فثقي لن يمتنع في قلب الطاولة عليك
...
كوني حذره وراعي أختك
...
أعانك الله
__________________
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|