جزاك الله خيراً على طرحك للموضوع مشرفتنا الفاضلة
فيافي نجد
وإن أردت سماع صوت الثانية فأبدأها بتسمية موضوعك بالنسبة لي
الجانب المضئ 
من التعدد
وبداية أشكر الله تعالى واسأله أن يديم علينا نعمه ويكرمنا بفضله ويدخلنا فسيح جناته أنه تعالى سميع مجيب 00 وكوني إمرأة ثانية تودين سماع صوتها عن الزواج من معدد وقد كتبت في أكثر من رد أو موضوع من خلال تجربتي فالله الحمد الامر جداً طبيعي وبدون مبالغة حياة مستقرة هادئة يسودها المحبة والمودة والتفاهم ولا أقول لك أن الظروف هي التي جعلت مني زوجة ثانية والا كانت هناك العديد من الفرص ولكن في قناعة نفسي كنت دائماً ما أتمنى الرجل الصالح الخلوق وتمنيته سواء كان شاباً لم يسبق له الزواج أو مطلقاً أو حتى كان متزوجاً وأراد الله تعالى أن اكون الزوجة الثانية ( و من يتوكل على الله فهو حسبه) أعيش مع زوجي وكأن ليس لدي شريكة أخرى 00
ولدي تعليق بسيط على قول من يشاركك في يومك لقمتك !
الأرزاق بيد الله تعالى ولاهناك من يأكل رزق أحد وهناك العديد من الزوجات من تبيت يبيت زوجها يوماً بعد يوم فبعضهم ظروف العمل تجبرهم على ذلك وخاصة في المنشآت العسكرية ( استلام وتسليم )وبعضهم من يعمل خارج منطقته ولايأتي الا بعد كل يومين أو ثلاثة أو حتى أسبوع
لا أصور لكم حياة خيالية أو رومانسية قد تفوق أحياناً حياة من لاتكون لها شريكة أخرى ولا أطيل عليكم بذكر الجوانب المضيئة والا قد يطول سردها ولكن أذكركم ونفسي بقول الله تعالى :
( فعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً ) 00