الأعتراف بفضل الزوج , قلبا وعملا , هو المطلوب وليس الحديث بطرف اللسان
وروى الطبراني والبزار أن امرأة جاءت إلى الرسول صلى الله عليه وسلم (فقالت أنا وافدة النساء إليك هذا
الجهاد كتبه الله تعالى على الرجال فإن أصيبوا أثيبوا (أي أجروا) وإن قتلوا كان أحياء عند ربهم يرزقون ونحن
معشر النساء نقوم عليهن فمالنا من ذلك الأجر ؟؟ فقال عليه الصلاة والسلام :
أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة للزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعله )