جَزَاكَ الله كل الخير أخى الفاضل 
كثيرون وكثيرات لا يعرفون إلا المُطالَبَة " بالحقوق "
وربما  يَنسَونَ أو يتناسون أن هناك شىء آخر لا يَقِلُ أهمية يُسَمّى " واجبات "
يُجيدونَ دور " الضحية " 
ولا يُعطون أنفُسَهُم الفرصة للتوقُف ولو للحظة ليتساءَلوا بِصدق: 
ما الذى وَصَل بِنا لهذه المرحلة  .... بالتأكيد أنا أيضاً مسئول "  
أسعَدَكَ ربى بِطاعَتِهِ ورِضاه