|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنائنُ ورد ..
لم أمرّ بمواقف " الشّوفة " ..
لأنّ " الحكاية " توأد في مهدها ..
لكن المرّة الأخيرة .. وقبلَ رمضان
وافقتُ _ على مضَض شديد _ على " شخص "
وبعد إلحاح أختي ..
( مالم يرق لي هو مجالُ عمله ؛ إذ أشعر بـ " شدّة " وفظاظة ؛ وقلة ثقافة
من ينتسبُ إليه .. كنظرة شموليّة )
وبعد زيارة أخواته ..واستجواااااب طويل
ونظرات تخترقني تفوقُ سرعتها الضّوء ..
لكن لو تعلمين ما الذي حصلَ لي ساعة أن عرفت !؟
لم أستطع الحديث ؛ ولا البكاااء
شعرتُ بغصّة .. كوني أرفَض وممّن .. ؟!
ندمتُ كثيراً أن تجاهلتُ صوتَ أعماقي ..
وظللتُ أيّااااام أنكرتُ فيها نفسي ..
:
والحمد لله الآن أشعر براااااحة أنّي لم أقترن به
و( أدفن ) نفسي أكثر !!
وتظلّ الخيرة دوماً فيما اختاره المولى ..
وإن جهلنا !!
:
الله يجبر قلبها ياااااارب ،،
|