الخوف والحالة النفسية التي كانت تعيشها حول هذا الامر هم السبب الرئيسي لبقائها عذراء .
السؤال ...الى متى؟؟
انصحها بالاتكال على الله وأن تتحمم هي وزوجها ويصليان ركعتان لوجه الله نعالى على نية التيسير وأن يؤمها وبعدها يمسكان ايادي بعض ويدعيان الله بما يحلو لهما ويتوجهان بعد ان يكون بينهما رسول (القبلات والمداعبة) وأن تكون مطولة الى ان تشعر الزوجة انها اصبحت بحالة جاهزية وذلك عند ازدياد الرطوبة السائلة وعلى ان يتم الايلاج على مراحل.
وقولي لها لماذا الخوف ان كان زوجها وهل هي تختلف عن نساء العالم ومن هم أصغر من عمرها..؟؟
أما ان لم تتوفق بهذا الامر فربما تحتاج للذهاب الى الطبيبة للكشف عليها ان كان غشائها من النوع المطاطي.
ادعو الله ان تتيسر أمورهم بالخير
__________________
دائما وابدا ,كل مكان وكل زمان.
الحمد لله والشكر لله .
ولا اله الا الله.