غالية

الحمد لله على كل حال

خوفي كما قلت مؤقت ولكنّه بكل تأكيد سيكون هو المؤشر لحياتي معها طوال عمرنا المقدر لنا

إن صبرت هي خلال هذه الفترة المؤقته بإذن الله .. فبإذن الله سنصل لقناعة وحب يجعلنا نقدر مايقدم كلانا للآخر .. (:

بالنسبة للدراسه فسأبثك سراً وهو أنني ومنذو تقدمت لخطبتها وانا ( مخربها ) في دراستي ..

أقسم بأنها تشغل كل تفكيري وكل أيامي .. وبالرغم من أنني أقول لنفسي كما يقول لي الغير بأن علي أن أهتم بدراستي كي أكون كبيرا في عيني والدي وفي عينيها إلا أنني كالمراهق لا أدري ماحل بي ..!
أتمنى أن تمر السنة الأخيرة على خير .. (:


الله يوفقك في جميع أمورك .. وشكراً لكِ