ولماذا تجعل الظنون تأخذك في أن الثانية قد تختلق هذه الاكاذيب؟؟؟؟؟ لماذا لا تواجه أم مريم بالأمر وكما تقول فهي متدينة وتعرف حق الله ولن تكذب أو تنكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولماذا تقف موقفاً سلبياً يجب أن تكون حازم وتمضي فيما نويت لأن التعدد يحتاج شخصية قوية حازمة لا تتلاعب بها مكائد النسااااااء لأن حزمك هو من سيردع الأولى أو الثانية عن التمادي مستقبلا؟؟؟؟؟
برأيي واجه أم مريم بدون أن تخبر الثانية وهذا حتى لا تكرر الأمر او تحاول التعرض لثانية وحتى تتأكد من صدق نيتك على اتمام أمر الزواج الثاني فكما تقول هي تهابك وتحسب لك ألف حسااااااااب وطبعا واجهها بلطف واخبرها أنك تقدر موقفها ومتعاطف مع أي ردة فعل قد تبدر منها تجاه الزوجة الثانية ؟؟؟؟؟ طبعا رددت عليك على أساس أن الطلاق غير وارد عندك وهذا شيئ طيب منك في أنك لم تظلم أيا منهما بالطلاق ...والله يوفقك مع الثنتين ويكونوا عونا لك بالدنيا والاخرة