والله جات في بالي قصة الصالون اللي موظفاته الفلبينيات كانوا يصورون البنات وهن عاريات مع تمرير الشيرة على أجسامهم، ويقوم زوج صاحبة الصالون مع ربعه بمشاهدة الأفلام يومياً لين شاف زوجته وهي مفصخة، عصب عليها وزفها وطلقها،والمسكينة تقول:حبيت أتجمل لك، بس الريال طلقها، والله يستر من الصالونات وبلاويها،،،