العلاقات الموازية. إنها زهيدة الثمن جدًّا. وغالبا بلا ثمن؛ لأن الطرف الآخر يريدها. ولكن تذكر أنك حين تبتاع رضا المجتمع برضا الله تكون في الحقيقة خسرت كل شيء. ذلك أنك ستقف بين يدي مولاك عاريا خائفا ضائعا وسيكون الكل مثلك لا يملك أحد لأحد شيئا، وقتها كيف ستفعل حينما يذكرك الله تعالى بقوله الكريم (أتخشونهم؟ فالله أحق أن تخشوه)؟... صدق الله العظيم.
لا حول ولا قوة الا بالله
فانتشار الفتن اصبحت سهلة وبلا ثمن للاسف فالرجل يجد الحرام اسهل من الزواج الثاني
ايضا فالحرام لا يستنكره المجتمع كما يستنكرون التعدد
لا حول ولا قوة الا بالله
بارك الله فيك على النقل وجزاك الله كل الخير
__________________
ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما