ما قصدت توبيخك بالصورة التى وصلت اليك ولكن أراك تنتظر ردود الأعضاء ... ولا تنفذ الا ما الاقتراح الذى تتجنب فيه المواجه .....


يا أخى تحرك



تقدم ولو خطوة




وأنا متأكدة أكثر منك أنها لن تطلب الطلاق بإذن الله وحتى و إن شعرت هى أنها ما عاد تحبك



قف بجانبها وتحدث معها طمئنها أنها الكل فى الكل مهما حدث.


فهى تريد ذلك


واعرف الحقيقة من زوجتك الثانية..... ولا تنتظر أن يأتى لك الحل هكذا سهل بدون أن تتحمل مجهود ومشقة


إذا أردت أن تبدأ فى العدل ... هذه فرصتك ابدأ الآن


تحقق من زوجتك الثانية.... ولا تعصب عليها......واعرف الحقيقة..... واتركها هى الأخرى تتكلم


احسم أمرك بنفسك انظر الى صفات زوجتك الثانية بصدق وبدون تحيز لأم مريم






اسأل نفسك



هل هى متدينه تخاف الله؟؟؟؟


لو أم مريم ماتت هل ستكون أم صاله لأولادى؟


هل أنا قادر على العدل ومواجهة المشاكل بينهما؟





لا تفعل أيا من هذا اليوم.......أو غدا



أنت متعب ولا تستطيع أن تفكر الآن بصورة صحيحة


انتظر حتى يهدأ عقلك



لا تظلم الأولى و لا الثانية



ادعى ربك أن يهديك و أكثر من الاستغفار





وفى هذه الدنيا تعلم أنه....



ليس كل ما يتمناه المرء يدركه

__________________



(الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله وكفى بالله حسيبا)


اللهم اهدى إبنى عبيد و أخوته جميعا وجميع أبناء المسلمين