اقتباس:
	
	
		| 
			
				 
					المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توهقت
					
				 
				أنا أقول 
حريم هالأيام يذكروني ياليهود, في يوم من الأيام كانوا مضطهدين ومبسوطين ولا يقولون شيء, واليوم نشوفهم لاعبين بالعالم لعب ومع هذا مو عاجبهم شي
 
والحريم نفس الشي, على أيام أجدادنا كانت الحرمة تمسح وتكنس وتطبخ وتخدم زوجها وتؤدي حقوقه على أتم وجه وهو يضطهد زوجته ويحوس والدينها وما عندها مشكلة, واليوم نشوف الحرمة تشتكي مع إن زوجها موفر لها كل شي ومدلعها ومكرمها ومعطيها حقوقها ولا يطالبها بعزايم وتطلع من البيت دايم وهو ساكت ومع هذا مو عاجبها
 
فعلا الحرمة تبي من يعطيها العين الحمرا علشان ترضى وتصير سعيدة      :14:  
			
		 | 
	
	
 
إذاً دور على من تقبل بعينك الحمراء
وسنرى كيف يكون الحال
...
جميل أن لك تفكيراً جعلك ترى أخواتك المسلمات كاليهود قديماً
أضنني سأكتفي بأن أقول
.
.
.
إن كنت رأيت هذا وعايشت من يحوس والدينهم
فلا أضن بهذه الحال قامت بيوت وإستمرت حياة
وإن كانت إستمرت حياتك بهذه الحاله 
فأضنها أثمرت شخصاً يحب النظر للحياة بنظرة 
أضنك تفهمها 
.
.
.
ما أعرفه إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
والإهانه ليست للإنسان بل لسواه يا استاذ توهقت  
			 
			
			
			
			
			
			
				
					__________________
					آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|