الرهز و الإرهاز كناية عن حركات وأصوات وألفاظ تصدر عن الرجل و المرأة في
أثناء فعلهما تعظم بها لذتهما وتتقوى بها شهوتهما .
* عائشة بنت طلحة نموذج رائع !
ذكر أبو الفرج في كتاب الأغاني : عن المدائني عن فلانة قالت : كنت عند
عائشة بنت طلحة فقيل : قد جاء عمر بن عبيد الله يعني زوجها فتنحت فدخل
فكنت اسمع كلامهما فلاعبها مدة ، ثم وقع عليها فشخرت ونخرت وأتت بالعجائب
من الرهز وأنا اسمع فلما خرج قلت لها : أنت في نفسك وشرفك وموضعك تفعلين
هذا ؟ قالت : إنا نستهب لهذه الفحول * تعني زوجها * بكل ما نقدر عليه
وكل ما يحركها !
فما الذي أنكرته من ذلك ؟ قلت : أحب أن يكون ذلك ليلاً !
قالت : إنه يكون ليلاً هذا واعظم منه ، ولكنه حين يراني تتحرك شهوته وتهيج
فيمد يده إلي فأطاوعه فيكون ما ترين ، فقالت لها : يا عائشة لقد أوتي
عمر منك ما لم يؤته أحد من أزواجك !!
( شخرت : تردد صوتها في حلقها من غير كلام / نخرت : صوتت بخياشيمها )
**********
* جارية تحسن عشرين فناً من الرهز !!
قال الآبي في نثر الدرر : عرضت على المتوكل جارية فقال : ما تحسنين ؟
فقالت : عشرين فناً من الرهز فاشتراها .
*********
للأسف كثر من الزوجات والأزواج يجهلون تماماً هذا الفن من الجنس إما للحياء
أو الجهل به ، وهذا خطأ كبير فإنه من أهم أبواب الإثارة الجنسية حيث تجعل
للجماع شكل ولون آخر لم يشعر به أي الزوجين ، وكما تعلمون انه ليس محرم
شرعاً وليس فيه شئ ............
وللتدرب عليه يجب أولاً كسر حاجز الخجل................
وان تأخذ الزوجة راحتها في الجماع..........فلا تخجل وتستحي من اصدار اي
صوت..............ولا بأس من الإصطناع.ززفي البداية حتى يكون عادة
شاكر لك اختي هذه المشاركة الرائعة
في انتظار جديدك
تحياتي
__________________
وليتك تحلـو والحيـاة مـريـرة ... وليتك ترضى والانام غضاب
وليت اللذي بيني وبينك عامر ... وبيني وبين العالمين خـراب