هل أنت راضي عن نفسك بشكل عام؟
لا ورضا النفس غايه لا تدرك وليس الناس فالنفس تتوق كل يوم للجديد وعن نفسي لم ارضى يوما عن نفسي ولن ارضى حتى القى ربي فاعرف اين مصيري
ماهو تقييمك لأدائك في عملك؟
قد اكون عامله في منزلي ومسئوله عن عملي وعامله في دار تحفيظ للقرءان ومسئوله عنه ولكن كتقييم فمن الاجحاف ان اقول لست مؤديه دوري على اكمل وجه ولكن لم اصل لقمه الهرم فهناك الكثير من الجهد والعمل ينتظرني لاقيم نفسي على ادائي في عملي
ماذا عملت لتطوير نفسك بشكل عام وفي عملك بشكل خاص ؟
نظمت وقتي وصار الليل لباساا لي لا اسهره ابدا
والنهار معاشاا اصحوه من بكرته
لا جدبد للتطور فقط اواكب العصرر حسبما اردت اناا
وعلى عملي احاول جاهده ان اخدم كتاب الله قدر المستطاع واكون راعيه في بيتي وامينه على رعيتي
ابو فهد شكرا جزيلا