لاحول ولا قوة الا بالله وداعاً أبا مريم الى مقعد صدق عند مليك مقتدر
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولانقول الا مايرضي ربنا وان على فراقك يا ابا مريم لمحزونون.
رحمة الله كان إعجابي بهذا الكتاب كبير لما تناوله من قضايا مهمة كان صديقاً للجميع ، صريحاً في القول ، لا يكتم آراءة عن من يحب أو من يختلف معه ، كل ذلك دون ضغينة ، ودائماً من منطلق الحرص على الدين وصدق المعاملة
اللهم ارحم أخينا .. وتب عليه .. وأسكنه فسيح جناتك ..
اللهم أبدله داراً خيراً من داره .. وأهلاً خيراً من أهله ..
__________________