عذرا يا أخواني ...
أطلب منكم الرفق في الرد...
أنا في أشد الألم لما أنا فيه وأعرف أني أذنبت.. ولكن يكفي كلام لوم وتأنيب..
لأن نفسي تلومني وتأنبني وتعذبني فوق الاحتمال..
ولكن أطلب منكم الدعوة الصادقة والرأي الفعال الايجابي..
كفاني سلبية وضعف أنا تحطمت وأحاول أن ألملم أشلائي..
وأرجو منكم العون ..
نسبة الاحتمال في أن يكون صادق ان شاء الله كبيرة ولكن الله هو العالم بما سيكون..
و أنا أعلم أن موقفي سيء ولكن لا أريد أن أجعله أسوأ .. الخطأ فات وانقضى..
والله أعلم بظروفي وبتوبتي.. وان كنت قد أسأت التصرف..ولكن لا مانع أن أحاول التصرف بحكمة..
وأرجو أن تساعدوني على ذلك..
وفقكم الله وسدد خطاكم وأعانكم دوما على الخير..