أرسل لي مسج منذ قليل كاتباً بأنه يحبني وأنه لا يستطيع العيش بدوني ، وأنه متضايق مما حدث ولا يستطيع التركيز في عمله .
والله يا أخوتي إنني أنا التي لا أستطيع التركيز ، الكل في العمل يقول لي بأنني متغيرة وحزينه فلم يكن بيدي سوى أن أخبرهم بأنني كنت سهرانه مع إبنتي لأنها مريضة.
هل تعلمون يا أخوتي بأنه والله العظيم قبل الأذان بثواني يطلب مني ممارسة الجنس معه ، فأرد عليه بعد الصلاة إن شاء الله فيتهمني بالقصور ، وأحياناً يطلب مني ذلك أثناء وجود إبنتنا معنا ، فأقول له ألا تستحي لأن الطفلة تفهم وتعي ما يحدث ولكنه يقول لا سنكون تحت الفراش ولن تلاحظ (عذر أقبح من ذنب) لدرجة أنني أصبحت أخاف على أبنتي منه .
لا هم له سوى الجنس ، مع أنني لم أقصر معه يمارس الجنس معي ثلاث إلى أربع مرات في اليوم ، ومع ذلك يمارس العادة السرية ويتهمني بالقصور ، ويقول بأنه يريد الزواج بأخرى حتى تقوم هي بإسعاده في حال إنشغالي بالصلاة أو شي آخر .....! حقييييييييير بمعنى الكلمة