يا اختى
صونى كرامتك من قبل حبك
فكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم"
فلا تسمحى له باهانتك وشتيمتك والا اصبح هذه هو الوضع الطبيعى بينكما هل هذا ما ترغبين فبيه ان يسمع اولادك شتيمتك من والدهم ثم يتجرأون عليكى فيما بعد
يجب ان تقفى وقفة وتقولى له انك لن تسمحى بالاهانه والايه الكريمة تقول "لقد كرمنا بنى ادم"فلا يجب عليه ان يهينك بعد ان كرمك الله
اذهبى الى اهلك ولا ترجعى الا بعد ان ياتيك نادم وتأخذين عليه العهد ان يحسن معاملتك ولا يهينك مرة اخرى