لا تفكري عزيزتي في الموضوع كثيرا
بالعكس اجعلي زوجك يعود إليك مشتاق ،، وانتي ايضا مشتاقه له ،،
اختي ابكتني حالة فقدانك وحرمانك من والديك
ولكن الله عز وجل عوضك بالزوج الصالح الحنون والطيب وهذه نعمة من الله تعالى
حافظي عليه كقرة عينك كما ذكرتي
وحافظي على الليالي التي يكون فيها معك
ولو ابتعد عنك ليذهب لعمله او لزوجته الثانية
كوني على استعداد لاستقباله عندما يأتي إليك
انظري للجزء الممتلئ من الكأس ،، سترين بأن الحياة تبتسم لك ،، فابتسمي لها ،، ودعي التفكير السلبي جانبا،،