هاها ههههههي الله يكون بعونك هذولا مساكين وصل بهم الحاله إلى هذه الدرجة ذكرتني بأهل أبوي مع أمي والى الأن لهم الأن 26 سنة نفس الكلام الفاضي هذا كان الله بعون أمي الي صبرت وما زالت صابرة لكن الحمد للها الأن أمورها تمام أصبري يفرجها لكي ربك سبحانه لكن عليكي بدعاء فهو المفتاح الذهبي لكل شئ